المشاركات

عرض المشاركات من يوليو, ٢٠٢٠

كنزى وأمن قصة حقيقية

صورة
                              كنزى وأمن مع اول سونار اكتشفوا انها حامل فى توأم فرح هو وطار من الفرحة لكن الوضع عندها كان مختلف مستقبلها العلمى والعملى كانوا شاغلينها اكتر ومع تانى سونار اكتشفوا انهم ولد وبنت شكر ربنا من كل قلبه وفضلت هى مشغولة بمستقبلها وازاى هتقدر تكمل ماكانش فارق معاها حتى هتسميهم ايه السونار التالت هو الوحيد اللى اخد باله من نظرات الدكتور وقبل ما الدكتور ينطق شاور له من غير مراته ماتاخد بالها انه هيرجع له تانى وبعد ما نزلوا وقبل ما يمشوا اتحجج وطلع تانى الدكتور قال له .. البنت كويسة لكن الولد هيبقى عنده مشكلة محتاجين نعمل شوية تحاليل انا شاكك ان الولد داون سيندروم حس انه داخل على مشكلة كبيرة كان كل همّه رد فعل مراته اتفق هو والدكتور انها ماتعرفش وجه يوم الولادة ابتدت تفوق لقيته بيضحك لها حمد لله على سلامتك جبتى جوز ملايكة يجننوا قالت له سميتهم ايه قال لها البنت .. كنزى والولد .. آمن شاورت له عايزه تشوفهم جاب لها البنت .. فرحت بيها واتحجج ان الولد فى الحضّانة على اخر اليوم شافت ابنها ولقت مستقبلها كله بينهار قدام عينيها

الخياط العجوز

صورة
-الخياط العجوز  عاش خياط عجوز في قرية صغيرة وكان يخيط ملابس غاية في الجمال ويبيعهم بسعر جيّد.. - في يوم من الأيام أتاه فقير من أهل القرية وقال له: أنت تكسب مالًا كثيرًا من أعمالك، لماذا لا تساعد الفقراء في القرية ؟! انظر لجزار القرية الذي لا يملك مالًا كثيرًا ومع ذلك يوزّع كل يوم قطعًا من اللحم المجّانية على الفقراء.. - لم يردّ عليه الخياط وابتسم بهدوء - خرج الفقير منزعجًا من عند الخياط وأشاع في القرية بأنّ الخياط ثري ولكنّه بخيل، فنقموا عليه أهل القرية.. - بعد مدّة مرض الخياط العجوز ولم يعره أحد من أبناء القرية اهتمامًا ومات وحيدًا.. - مرّت الأيّام ولاحظ أهل القرية بأنّ الجزار لم يعد يرسل للفقراء لحمًا مجّانيًا.. - وعندما سألوه عن السبب، قال: بأنّ الخياط العجوز الذي كان يعطيني كل شهر مبلغا من المال لارسل لحمًا للفقراء، ومات فتوقّف ذلك بموته .. قد يسيء بعض الناس بك الظن ، وقد يظنك آخرون أطهر  ، ولن ينفعك هؤلاء ولن يضرك أولئك ، المهم حقيقتك وما يعلمه الله عنك. - لا تحكم على أحد من ظاهر ما تراه منه، فقد يكون في حياته أمورًا أخرى لو علمتها لتغير حكمك عليه..

فرصة للنجاة (قصة جميلة )

صورة
قصة فرصة للنجاة يحكى أن أحد السجناء في عصر لويس الرابع عشر محكوم عليه بالإعدام وكان مسجونا في جناح القلعة ولم يتبق على موعد إعدامه سوى ليله واحده! وفي تلك الليلة فوجئ السجين بباب الزنزانة يُفتح ولويس يدخل عليه مع حرسه ليقول له: أعطيك فرصة إن نجحت في استغلالها فبإمكانك أن تنجو! هناك مخرج موجود في زنزانتك بدون حراسة، إن تمكّنت من العثور عليه يمكنك الخروج، وإن لم تتمكّن فإن الحرّاس سيأتون غدًا مع شروق الشمس لأخذك لتنفيذ حكم الإعدام. غادر الحرّاس الزنزانة مع الإمبراطور بعد أن فكّوا سلاسله وبدأت المحاولات وبدأ يفتّش في الجناح الذي سُجن فيه ولاح له الأمل عندما اكتشف غطاء فتحة مغطّاة بسجادة بالية على الأرض وما أن فتحها حتّى وجدها تؤدّي إلى سلّمً ينزل إلى سرداب سفلي ويليه درج آخر يصعد مرة أخرى وظل يصعد إلى أن بدأ يحس بتسلل نسيم الهواء الخارجي مما بثّ في نفسه الأمل إلى أن وجد نفسه في النهاية في برج القلعة الشاهق والأرض لا يكاد يراها، ضرب بقدمه الحائط وإذا به يحس بالحجر الذي يضع عليه قدمه يتزحزح، فقفز وبدأ يختبر الحجر فوجد بالإمكان تحريكه وما إن أزاحه وإذا به يجد سردابًا ضيّقا لا يكاد يتّس