تأملات ودروس من نجم ميلاد الرب يسوع المسيح
تأملات ودروس عن نجم الميلاد
من قراتى القصه الميلاد لفت نظرى النجم ولاحظت الآتى
1\ نجم له هدف
هو ان يقود المجوس إلى يسوع ، ونحن كنجوم نضء فى ليل هذا العالم هدفنا ان نقود الناس ان يعرفوا الرب يسوع المسيح فنحن نور العالم لأجل ذلك قال الرب فليضئ نوركم هكذا قدام الناس لكى يروا اعمالكم الحسنه ويمجدوا اباكم الذى فى السماوات
ولأجل أن يحقق هدفه هذا النجم الغريب المضي
عمل الآتى
2/تنازل من أعلى السماء حيث مكانه وتواضع ونزل إلى مستوى الارض ونزل إلى مذود الحيوانات
اشاره خفيه لشمس البر والكوكب (النجم)الذى اشاره له نبؤه بلعام فى سفر العدد24 :17 الذى تواضع من أعلى سماء ونزل إلى الارض وتجسد لكى يخلصنا فإنه ليس احد صعد إلى السماء إلا الذى نزل من السماء ابن الانسان الذى هو فى السماء
واشاره لدورنا حتى نقود الناس للمسيح يجب أن نتواضع حتى تنساب نعمه الله من خلالنا للآخرين
3/والنجم غير مساره
ليس له مسار النجوم فهو له اتجاه غير اتجاهم كان البوصله التى يتحرك بها شرقها هو المسيح
هكذا يجب أن يكون اتجاه قلوبنا ان نقود الناس إلى المسيح ونشاور عليه حتى يقدموا له للسجود الذى يليق له، كملك عل قلوبهم وحياتهم فكل الناس اتجاه قلوبهم اليومى كيف تحصل على المال وكيف ناكل وكيف نشرب وكيف تحصل على الراحه والسعادة ولكن نحن كنجوم اتجاهنا كيف يحصلوا الناس على الراحه والسعادة الحقيقيه لمعرفه ربنا يسوع المسيح فالمطلوب ان تغير اتجاه قلوبنا ناحيه مذود الميلاد
4/ مكتوب فى إنجيل متى 2 ان المجوس لما رأوا النجم فرحوا فرحا عظيما جدا فهل نحن سبب فرح الناس عندما يرونا يفرحوا ويرتاحوا ولا نحن سبب حزن وتعب لمن حولنا فالناس لما تشوف فينا يسوع بوضوح نكون سبب فرح لهم
5/ النجم كان يتقدمهم
نحن القدوة فنحن نذهب الى يسوع ونكون منجذبين لمولود المذود رب المجد يسوع فتنجذب الناس له عندنا نتقدمهم ونصير قدوه بحياتنا وسلوكنا وكلامنا نتقدمهم إلى يسوع
5/لما عمل النجم دوره اختفى
لم نسمع عنه فتصدر رب المجد المشهد الصبى وامه فى البيت فنحن لا نشير إلى انفسنا ولا نطلب مجد انفسنا بمجرد أن يظهر شمس البر تختفى كل نجوم الليل من شده وبهاء وقوع نور الشمس فلنعطى رب المجد المكانه التى يستحقها فى حياتنا وخدماتنا.
عن اسامه فل
من قراتى القصه الميلاد لفت نظرى النجم ولاحظت الآتى
1\ نجم له هدف
هو ان يقود المجوس إلى يسوع ، ونحن كنجوم نضء فى ليل هذا العالم هدفنا ان نقود الناس ان يعرفوا الرب يسوع المسيح فنحن نور العالم لأجل ذلك قال الرب فليضئ نوركم هكذا قدام الناس لكى يروا اعمالكم الحسنه ويمجدوا اباكم الذى فى السماوات
ولأجل أن يحقق هدفه هذا النجم الغريب المضي
عمل الآتى
2/تنازل من أعلى السماء حيث مكانه وتواضع ونزل إلى مستوى الارض ونزل إلى مذود الحيوانات
اشاره خفيه لشمس البر والكوكب (النجم)الذى اشاره له نبؤه بلعام فى سفر العدد24 :17 الذى تواضع من أعلى سماء ونزل إلى الارض وتجسد لكى يخلصنا فإنه ليس احد صعد إلى السماء إلا الذى نزل من السماء ابن الانسان الذى هو فى السماء
واشاره لدورنا حتى نقود الناس للمسيح يجب أن نتواضع حتى تنساب نعمه الله من خلالنا للآخرين
3/والنجم غير مساره
ليس له مسار النجوم فهو له اتجاه غير اتجاهم كان البوصله التى يتحرك بها شرقها هو المسيح
هكذا يجب أن يكون اتجاه قلوبنا ان نقود الناس إلى المسيح ونشاور عليه حتى يقدموا له للسجود الذى يليق له، كملك عل قلوبهم وحياتهم فكل الناس اتجاه قلوبهم اليومى كيف تحصل على المال وكيف ناكل وكيف نشرب وكيف تحصل على الراحه والسعادة ولكن نحن كنجوم اتجاهنا كيف يحصلوا الناس على الراحه والسعادة الحقيقيه لمعرفه ربنا يسوع المسيح فالمطلوب ان تغير اتجاه قلوبنا ناحيه مذود الميلاد
4/ مكتوب فى إنجيل متى 2 ان المجوس لما رأوا النجم فرحوا فرحا عظيما جدا فهل نحن سبب فرح الناس عندما يرونا يفرحوا ويرتاحوا ولا نحن سبب حزن وتعب لمن حولنا فالناس لما تشوف فينا يسوع بوضوح نكون سبب فرح لهم
5/ النجم كان يتقدمهم
نحن القدوة فنحن نذهب الى يسوع ونكون منجذبين لمولود المذود رب المجد يسوع فتنجذب الناس له عندنا نتقدمهم ونصير قدوه بحياتنا وسلوكنا وكلامنا نتقدمهم إلى يسوع
5/لما عمل النجم دوره اختفى
لم نسمع عنه فتصدر رب المجد المشهد الصبى وامه فى البيت فنحن لا نشير إلى انفسنا ولا نطلب مجد انفسنا بمجرد أن يظهر شمس البر تختفى كل نجوم الليل من شده وبهاء وقوع نور الشمس فلنعطى رب المجد المكانه التى يستحقها فى حياتنا وخدماتنا.
عن اسامه فل
النجم الحقيقى رب المجد الذى هو نور العالم
ردحذف