أعداء وأحباء الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
لا يوجد كتاب في العالم له أعداء وأحباء مثل الكتاب المقدس، أعداؤه يعادونه لأنه يكشف قلوبهم وضمائرهم فيقاوموه كما قال جون.ن. داربي: الناس لا يسلحون أنفسهم ضد القش بل ضد السيف الماضي الذي يرتعبون من "حده”، أما الأحبّاء فهم بالملايين عبر العصور ضحوا بكل شئ حتى الاستشهاد بالصلب، بالزيت المغلي، بالسيف ....إلخ، لأجل تمسكهم به وبأنه كلمة الله للبشرية .
وهذه بعض الأمثلة لقوة تأثيره:
1- عندما سجن هـ.ل هايكوب في أوائل الأربعينات في أيام هتلر في سجن بهولندا لم يكن معه سوى الأناجيل الأربعة قال بعد خروجه من السجن إن أيام سجنه هي أسعد أيام حياته لأنه كان يشبع بالمسيح فيها من خلال الأناجيل الأربعة يومياً ولم يشعر بالسجن والوحدة .
2 - سجنت عايده في الاتحاد السوفيتي (السابق) بسبب إيمانها بالمسيح ومجاهرتها به، وبعد 4 أيام خرجت من السجن وقالت إن عذاب عدم وجود الكتاب المقدس في السجن أشد من العذاب الأحمر من الملحدين في الاتحاد السوفيتي .
3 - إن آيه واحدة من الكتاب ” هذا وإنكم عارفون الوقت إنها الآن ساعة لنستيقظ من النوم فإن خلاصنا الآن أقرب مما كان حين آمنا” (روميه 11:13) غيرت أُوغسطينوس الفاجر إلى القديس العظيم أُوغسطينوس.
4 - مر أوروبي ملحد على رجل مسيحي كان قبلها من آكلي لحوم البشر ووجده يقرأ في الكتاب المقدس فقال له هل مازلت في تخلفك تقرأ في هذا الكتاب الرجعي فأجابه الرجل البربري لولا هذا الكتاب العظيم الذي غير حياتي لكنت الآن أكلتك .
5 - حكى سبرجن الواعظ الشهير عن بائعة فاكهة وجدها ملحد تقرأ في الكتاب المقدس فسألها مستهزئاً ماذا تقرئين؟، فأجابته كلمة الله فقال لها: ومن أدراك أنها كلمة الله؟، قالت له: كيف تبرهن أن الشمس مشرقة؟ أجابها: نورها ودفئها، قالت له هكذا الكتاب المقدس نور حياتي وملأ قلبي بدفء حب الله إلىّ .
6 - أرسل ملحد مجموعة من الكتب التي تنكر وجود الله إلى مسيحي ليقرأها بدلاً مما أسماه سخافات الكتاب المقدس، فرد المسيحي: إن وجدت كلاماً أسمى من الموعظة على الجبل (متى 5-7) أو مثل الآب المحب (لوقا 15) أو كلام تعزية وسلام مثل (مزمور 23)، أو كتاباً يخبرك عن الماضي والحاضر والمستقبل كالعهد الجديد، فأرسله إلىّ، وبالطبع لم يرد الملحد عليه حتى الآن .
7- قال والتر سكوت الشاعر الإنجليزي الشهير وهو على فراش المرض – وكانت مكتبته تحوي أكثر من 20 ألف كتاب – لصديقه الأديب الشهير لوكهارت أن يقرأ له في الكتاب فأجابه لوكهارت أي كتاب تقصد فأجاب والتر سكوت لا يوجد كتاب يجب أن ندعوه "الكتاب" فقط إلا كتاب واحد هو الكتاب المقدس .
8- زار داروين صاحب نظرية التطور الإلحادية قبائل فيجو المتوحشة سنة 1833 وقال: لم أكن أتصور أن هناك بشراً متوحشين أكثر من الحيوانات، وعندما زارها مرة أخرى سنة 1869 اندهش للتأثير والتغير الأخلاقي هناك بسبب انتشار المسيحية، فأرسل رسالة لجمعية لندن التي أرسلت الخدام إلى هناك ومع الرسالة 25 جنيها وكتب داروين: “افتخر بعظمة ما فعله الإنجيل في تغيير هؤلاء البشر وأشعر أنى أحقر من أن تقبلوني في جمعيتكم”.
9- قال القديس يوحنا ذهبي الفم إن من يعرف الكتاب المقدس كما ينبغي، لن يتعثر في شئ بل سيحتمل كل الأمور بصبر .
10 - قال الجنرال جرانت الذي كان رئيساً للولايات المتحدة: “تمسكوا بالكتاب المقدس فهو مرسانا المؤتمنة لكل ما نتمتع به من حريات ونحن مديونون له بكل ما وصلنا إليه”، أما الرئيس الأمريكي أبرهام لنكولن فقال: “إن الكتاب المقدس هو أعظم ما قدمه الله للبشر" .
11 - قال القديس ايرونيموس: دعني أحدثك عن الكتاب المقدس: إن كل ما تقراه في الكتاب الإلهي بينما يلمع ويتلألأ من الخارج فانه أحلى جداً من الداخل .
12- قال هيجل الفيلسوف الألماني الشهير: “إن الكتاب المقدس كان ليّ المعزي الوحيد وقت مرضي" .
13- قال الفيلد مارشال مونتجومرى (لهيئة أركان حربه): “أيها السادة أنى أقرأ الكتاب المقدس كل يوم فأوصيكم أن تفعلوا هكذا" .
14 - قال المخترع الأمريكي جورج سلدن وهو على حافة الموت “ليس كتاب في الوجود ترتاح إليه نفوسنا عند الموت إلا الكتاب المقدس" .
15- بينما كان الخادم المسيحي يعظ قاطعه فيلسوف كان يحضر الاجتماع : كفاك سخافات فهذا الكتاب قد عفي عليه الزمن فأجاب الواعظ يمكنني أن أحضر لك في الغد مئات قد تغيرت حياتهم إلى الأفضل بسبب هذا الكتاب العظيم ولكنى أتحداك أن تحضر إليّ شخصاً واحداً فقط تغيرت حياته وترك خطاياه بسبب فلسفة أعظم فيلسوف، فانسحب الفيلسوف الملحد حزناً وخجلاً.
16 – قالوا عنه: أ - كل شئ إذا تركته مدة طويلة يصدأ، إلا الكتاب المقدس إذا تركته تصدأ أنت .
ب – يوجد أعظم رجاء لأكبر خاطئ يقرأ الكتاب المقدس، كما يوجد أعظم خطر على أكبر قديس يهمله .
17 _ قال ملحد آمن بالمسيح : تحدانى زميل مسيحى أن أقرأ انجيل مرقس فقط وهو أقل الأناجيل الأربعة فى عدد الاصحاحات ولا أتغير، وقبلت التحدى من باب العلم بالشئ وعندما وصلت للاصحاح الثالث شعرت وكأن معى شخص فى الحجرة، وعند الاصحاح السادس وجدت نفسى أبكى، وعند التاسع وجدت عقلى يستنير، وعند آخر اصحاح وجدت نفسى راكعاً أصلى قائلاً: سامحنى يارب عن كل ماقلته عنك وأرجوك أن تقبلنى .
• ليتنا نخصص وقتاً لقراءته يومياً وكلما كان هذا الوقت كثيراً كانت الفائدة أكثر، أحسن وقت هو الصباح الباكر .
لا يوجد كتاب في العالم له أعداء وأحباء مثل الكتاب المقدس، أعداؤه يعادونه لأنه يكشف قلوبهم وضمائرهم فيقاوموه كما قال جون.ن. داربي: الناس لا يسلحون أنفسهم ضد القش بل ضد السيف الماضي الذي يرتعبون من "حده”، أما الأحبّاء فهم بالملايين عبر العصور ضحوا بكل شئ حتى الاستشهاد بالصلب، بالزيت المغلي، بالسيف ....إلخ، لأجل تمسكهم به وبأنه كلمة الله للبشرية .
وهذه بعض الأمثلة لقوة تأثيره:
1- عندما سجن هـ.ل هايكوب في أوائل الأربعينات في أيام هتلر في سجن بهولندا لم يكن معه سوى الأناجيل الأربعة قال بعد خروجه من السجن إن أيام سجنه هي أسعد أيام حياته لأنه كان يشبع بالمسيح فيها من خلال الأناجيل الأربعة يومياً ولم يشعر بالسجن والوحدة .
2 - سجنت عايده في الاتحاد السوفيتي (السابق) بسبب إيمانها بالمسيح ومجاهرتها به، وبعد 4 أيام خرجت من السجن وقالت إن عذاب عدم وجود الكتاب المقدس في السجن أشد من العذاب الأحمر من الملحدين في الاتحاد السوفيتي .
3 - إن آيه واحدة من الكتاب ” هذا وإنكم عارفون الوقت إنها الآن ساعة لنستيقظ من النوم فإن خلاصنا الآن أقرب مما كان حين آمنا” (روميه 11:13) غيرت أُوغسطينوس الفاجر إلى القديس العظيم أُوغسطينوس.
4 - مر أوروبي ملحد على رجل مسيحي كان قبلها من آكلي لحوم البشر ووجده يقرأ في الكتاب المقدس فقال له هل مازلت في تخلفك تقرأ في هذا الكتاب الرجعي فأجابه الرجل البربري لولا هذا الكتاب العظيم الذي غير حياتي لكنت الآن أكلتك .
5 - حكى سبرجن الواعظ الشهير عن بائعة فاكهة وجدها ملحد تقرأ في الكتاب المقدس فسألها مستهزئاً ماذا تقرئين؟، فأجابته كلمة الله فقال لها: ومن أدراك أنها كلمة الله؟، قالت له: كيف تبرهن أن الشمس مشرقة؟ أجابها: نورها ودفئها، قالت له هكذا الكتاب المقدس نور حياتي وملأ قلبي بدفء حب الله إلىّ .
6 - أرسل ملحد مجموعة من الكتب التي تنكر وجود الله إلى مسيحي ليقرأها بدلاً مما أسماه سخافات الكتاب المقدس، فرد المسيحي: إن وجدت كلاماً أسمى من الموعظة على الجبل (متى 5-7) أو مثل الآب المحب (لوقا 15) أو كلام تعزية وسلام مثل (مزمور 23)، أو كتاباً يخبرك عن الماضي والحاضر والمستقبل كالعهد الجديد، فأرسله إلىّ، وبالطبع لم يرد الملحد عليه حتى الآن .
7- قال والتر سكوت الشاعر الإنجليزي الشهير وهو على فراش المرض – وكانت مكتبته تحوي أكثر من 20 ألف كتاب – لصديقه الأديب الشهير لوكهارت أن يقرأ له في الكتاب فأجابه لوكهارت أي كتاب تقصد فأجاب والتر سكوت لا يوجد كتاب يجب أن ندعوه "الكتاب" فقط إلا كتاب واحد هو الكتاب المقدس .
8- زار داروين صاحب نظرية التطور الإلحادية قبائل فيجو المتوحشة سنة 1833 وقال: لم أكن أتصور أن هناك بشراً متوحشين أكثر من الحيوانات، وعندما زارها مرة أخرى سنة 1869 اندهش للتأثير والتغير الأخلاقي هناك بسبب انتشار المسيحية، فأرسل رسالة لجمعية لندن التي أرسلت الخدام إلى هناك ومع الرسالة 25 جنيها وكتب داروين: “افتخر بعظمة ما فعله الإنجيل في تغيير هؤلاء البشر وأشعر أنى أحقر من أن تقبلوني في جمعيتكم”.
9- قال القديس يوحنا ذهبي الفم إن من يعرف الكتاب المقدس كما ينبغي، لن يتعثر في شئ بل سيحتمل كل الأمور بصبر .
10 - قال الجنرال جرانت الذي كان رئيساً للولايات المتحدة: “تمسكوا بالكتاب المقدس فهو مرسانا المؤتمنة لكل ما نتمتع به من حريات ونحن مديونون له بكل ما وصلنا إليه”، أما الرئيس الأمريكي أبرهام لنكولن فقال: “إن الكتاب المقدس هو أعظم ما قدمه الله للبشر" .
11 - قال القديس ايرونيموس: دعني أحدثك عن الكتاب المقدس: إن كل ما تقراه في الكتاب الإلهي بينما يلمع ويتلألأ من الخارج فانه أحلى جداً من الداخل .
12- قال هيجل الفيلسوف الألماني الشهير: “إن الكتاب المقدس كان ليّ المعزي الوحيد وقت مرضي" .
13- قال الفيلد مارشال مونتجومرى (لهيئة أركان حربه): “أيها السادة أنى أقرأ الكتاب المقدس كل يوم فأوصيكم أن تفعلوا هكذا" .
14 - قال المخترع الأمريكي جورج سلدن وهو على حافة الموت “ليس كتاب في الوجود ترتاح إليه نفوسنا عند الموت إلا الكتاب المقدس" .
15- بينما كان الخادم المسيحي يعظ قاطعه فيلسوف كان يحضر الاجتماع : كفاك سخافات فهذا الكتاب قد عفي عليه الزمن فأجاب الواعظ يمكنني أن أحضر لك في الغد مئات قد تغيرت حياتهم إلى الأفضل بسبب هذا الكتاب العظيم ولكنى أتحداك أن تحضر إليّ شخصاً واحداً فقط تغيرت حياته وترك خطاياه بسبب فلسفة أعظم فيلسوف، فانسحب الفيلسوف الملحد حزناً وخجلاً.
16 – قالوا عنه: أ - كل شئ إذا تركته مدة طويلة يصدأ، إلا الكتاب المقدس إذا تركته تصدأ أنت .
ب – يوجد أعظم رجاء لأكبر خاطئ يقرأ الكتاب المقدس، كما يوجد أعظم خطر على أكبر قديس يهمله .
17 _ قال ملحد آمن بالمسيح : تحدانى زميل مسيحى أن أقرأ انجيل مرقس فقط وهو أقل الأناجيل الأربعة فى عدد الاصحاحات ولا أتغير، وقبلت التحدى من باب العلم بالشئ وعندما وصلت للاصحاح الثالث شعرت وكأن معى شخص فى الحجرة، وعند الاصحاح السادس وجدت نفسى أبكى، وعند التاسع وجدت عقلى يستنير، وعند آخر اصحاح وجدت نفسى راكعاً أصلى قائلاً: سامحنى يارب عن كل ماقلته عنك وأرجوك أن تقبلنى .
• ليتنا نخصص وقتاً لقراءته يومياً وكلما كان هذا الوقت كثيراً كانت الفائدة أكثر، أحسن وقت هو الصباح الباكر .
تعليقات
إرسال تعليق