المشاركات

المعجزة الحقيقيه

صورة
ما هى المعجزة المسيحيه؟ قيل لاحد  الحكماء :::   هل تعلم  ان فلانا  قادر علي الطيران !!!   فاجاب الرجل الحكيم ::  هذا الامر غير مهم  ##   فالذباب والبعوض  يطيران ايضا !!!!    قالوا ثانية :::  ماذا تقول لو  علمت  ان فلانا يسير  فوق  الماء !!! اجاب الحكيم ايضا :::   هذا الامر ايضا غير مهم  ##  فلوحا من الخشب##  يفعل نفس الشيء   ان وضعته فوق الماء !!!###    فقالوا ::   ماهي المعجزة اذن ؟؟؟    رد الحكيم قائلا :::ان تمشي بين  الناس  ولا تفقد مبا ديء  الاخلاق  ##  ولا تكذب ##  ولا تسرق ##  ولا تخون من وثق بك ##  واعتمد  عليك ##   ولا تكسر القلوب المحبة لك  ##   تلك هي المعجزة الحقيقية ###   ان تكون انسانا !!!!!

من ينقذنى من هذه الهوة؟

صورة
كيف أخرُج مِن هذه الفوضى؟ بقَلَم ريك وارين. «مَنْ سَيُنقِذُنِي مِنْ هَذا الجِسْمِ الخاضِعِ لِلمَوتِ؟ الشُّكرُ للهِ فِي رَبِّنا يَسُوعَ المَسِيحِ» (روميّة 7: 24–25 التَّرجَمَة المُبسَّطَة). إليك شَهادَة أحد الصّينيّين المؤمنين: «سِرت في طَريق الحَياة وانزلقت في هُوَّةٍ عَميقَة. فكانَت الهُوَّة مُمتَلِئة بالاكتئاب والإحباط والخَطيّة. وبينما أنا في الهُوَّة، جاءني رسول وقال: ’أنت سَبَب انزلاقك في هذه الهُوَّة. وهذا عقابك لأنّك أهنت الله.‘ ثُمّ جاءني كارل ماركس قائلًا: ’أنت هُنا بسبَبَ الصّراع الطَبَقيّ. عليك أنْ تتمرَّد وتَثور.‘ لكن بعد تَغيير نِظام الحُكم ما زلت في نفس الهُوَّة. فجاءني بوذا قائلًا: ’لَست حَقًّا في هذه الهُوَّة. إنّك فقط تَظُنّ أنّك فيها. لأنّ كُلّ هذا خداع العَقل. كُنْ في سَلامٍ وتَعلَّم العَيش في الهُوَّة.‘ ثُمّ جاءني كونفوشيوس وقال: ’إليك 10 خُطوات لتُحَقِّق ذاتك والّتي بها تَستَطيع الخُروج مِن الهُوَّة. إذا كافَحت بالقدر الكافي، تَخرُج مِنها في النّهاية.‘ لكنّني بقدر ما كافَحت وتَعِبت، إلّا أنّني لمْ أستَطِع الخُروج مِن الهُوَّة؛ لأنّها كانَت عَميقَة جدًا.» «ثُمّ يومً

حكايه شاب من داخل أحد الأديرة

صورة
حكاية شاب من داخل احدي الأديرة ===================== .. تعلمون يا أصدقائى إننى كنت أقضى فترة التجنيد بالصحراء الشرقية قريبا من دير الأنبا أنطونيوس ، لقد رتبت العناية الإلهية لى هذا المكان فإعتدت أن أقضى أجازاتى بالدير ، وكانت بركة الآباء تعيننى على تحمل قسوة فترة التجنيد ما قبل حرب ٧٣ ، وأثناء ما يعرف بالحرب الباردة .. وفى مرة من ذات المرات كان علىّ أن أذهب إلى الدير سيرا على الأقدام فى يوم شديد الحرارة مسافة خمسة عشر كيلومترا ما بين وحدتى العسكرية والدير ، فوصلت إليه منهك القوى تماما أخذت بركة الآباء ثم توجهت إلى مطبخ الزوار لأعد لنفسى مايسند قواى المنهكة ، فلحق بى ربيتة الدير أبونا أسخيرون ، ذلك الشيخ الوقور القديس ، إذ لاحظ تعبى وتبرع بدعوتى إلى قلايته ليعد لى الطعام بنفسه توجهت إلى قلاية الراهب التقى الشيخ ، فوجدتها مقلوبة رأسا على عقب ..! لا شيء من محتوياتها فى مكانه بل هى مكان للنوم وإستقبال الزوار وحتى الدجاج والأرانب التى يربيها الراهب ، تشاركه المكان ..!! أخذ أبونا يبحث عن شيء لا أعلمه ، كان طاعنا فى السن بطيء الحركة بطريقة لا يحتمل جوعى أن أصبر عليها ، وكانت القلاية فى حالة م

انا لست.........تأمل وصلاه

صورة
الا تبالى يا سيد انا لست ابراهيم لأخذ سكينا و ارفعه لاذبح ما احببت .. انا لست موسي الذى يسجد و لا ينهض الا أخذا منك العهد انا لست يعقوب لاصارعك طول الليل فليس لى قدرة علي الوقوف برجلي المرتجفتين ضعفا ممتلئة  جروحا فكيف اصارعك انا لست ايليا لاصلى لك ستة مرات و لا تستجيب ..و السابعة  تعطيه  غمامة قدر قبضة  اليد ...ليس لى عين الايمان لابصر السماء فكيف ابصر غمامتك انا لست زكا الذى كافح و  صعد الشجرة ليراك فلم اتعلم التسلق بعد انا لست نازفة الدم التى زاحمت الناس لتلمس هدب ثوبك فانا ليس لى قوة الدفع و المزاحمة انا لست الاعمى الذى زاد صراخا ارحمنى فلا احتمل أن يزجرنى الناس و لست غاسلة اقدامك من تحملت السنة من تكلم عليها و اهانها  ..فليس لى شجاعة توبتها انا لست الابن الضال الذى نهض و اتخذ قرار الرجوع و لم يحسب انا يوسف المنسي بين جدران السجن انا هابيل الذى قام عليه أخيه انا داود الهارب بين الغابات الساقط في خطيته الباكى أن ترحمنى انا السامرية التى ذهبت انت إليها و لم تنتظر أن تأتى اليك الخروف الضال الذى لا يجيد العودة مالم تحمله علي منكبيك عائدا ابن الأرملة الميت و الذاهب الي القبر لعازر الذى

انت فى حرب على كنعان

صورة
انت فى حرب الامتلاك فى كنعان هقولك كلام ممكن يخضك شوية وعكس الكلام اللي بتسمعه في الوعظات وانا بقرا في سفر يشوع اكتشفت ان : مش كله للخير ، مش كل حاجة بتخسرها هي مش من نصيبك ، ومش كل حاجة انت معرفتش توصلها هي دي ارادة الله ، واكتشفت ان مش دايما الله السبب في منع بركات عنك ، ومش كل المصايب اللي بتحصلك هي ضيقة من الله او صليبك وشيل ، ومش كله للخير وقدرك واستحمله ونصيبك كده ... سفر يشوع عبارة عن حروب وامتلاك مدن في ارض كنعان ، الله كان بيكلم شعبه روحوا امتلكوا الارض دي طول عمري بقرا وبسمع انهم كانوا دايما يمتلكوا ودايما ينتصروا..... لحد ما اكتشفت في بعض الاجزاء الله كان بيقسم القرعة للاسباط وكل الاسباط امتلكوا لكن مكتوب جزء خطير (وَلَمْ يَقْدِرْ بَنُو مَنَسَّى أَنْ يَمْلِكُوا هذِهِ الْمُدُنَ) يعني الله كاتبهالهم ومن نصيبهم لكن هما ماقدروش يمتلكوها بسبب ضعف معين قد يكون ضعف روحي او ضعف جسدي او ضعف ايمان او ضعف بسبب خطية علشان كده لما الله يفتح قدامك ارض معينة للبركة قد تكون الارض دي (شخص ، وظيفة ، خدمة ،نفوس تحررها ، موهبة ، نمو روحي ...الخ) قاتل عشان تمتلكها لحد ما تجيب اخرك خالص شوف ايه ا

الخادمه العنيده المجيده

صورة
العنيدة! كان فيه ولد اسمه عماد فى سنة خامسة مكنش بيرضى يحضر مدارس احد خالص.. كل الخدام كانوا بيفتقدوه ويتصلوا بيه ويزهقوا منه ويسبوه.. لحد ما تركوه خالص بعد ما يأسوا منه.. جم فى يوم من غير ما حد ما يتصل بيه منهم ولا يفتقده لقيوه قاعد وسط اخواته فى مدارس احد.. حتى ابونا كان يعرفه شخصيا واستغرب بسبب حضوره المفأجى.. وبعد ما مدارس احد خلصت ابونا سأله .. ايه السر يا بطل اللى خلاك تيجى مدارس احد احكيلى.. راح الواد شاورله على خادمة وقاله هى دى.. راح ابونا بص لقى تاسونى مادونا الطالبة المغتربة اللى لسه نازلةالخدمة من اسبوع .. راح ابونا قاله احكيلى مالها دى ؟ قاله زهقتنى يا ابونا كل يوم تيجى عندنا البيت تقولى تعالى الكنيسة كل ما تشوفنى فى الشارع بالصدفة تقولى تعالى الكنيسة كل ما تشوف بابا وماما ولا اختى تقولهم خلى عماد يجى الكنيسة ساعات بلقاها مستنيانى على باب المدرسة وبتقولى عايزة اشوفك فى مدارس احد .. فى يوم قفلت فى وشها الباب وفى يوم قعدت تخبط نص ساعة وكنت عامل نفسى نايم لحد ما زهقت وقومت فتحتلها وشتمتها عشان الازعاج بتاعها دا .. ومع ذلك برضه بقت تعدى على تانى .. فى يوم كان الجوء رمل ومطر وك

ماذا يريد الرب منك أثناء انتظارك

صورة
ماذا يُريد الله مِنك أثناء انتِظارك؟ بقَلَم ريك وارين.   «اثبُتْ فِي حَضرَةِ اللهَ، وَانتَظِرْهُ بِصَبرٍ» (مَزمور 37: 7 التَرجَمَة المُبسَّطَة).   ماذا يريد مِنك الله أثناء انتظارك الاستجابةَ لصَلاتِك؟   مَزمور 37: 7 يَقول: «اثبُتْ فِي حَضرَةِ اللهَ، وَانتَظِرْهُ بِصَبرٍ» (التّرجَمة المُبَسَّطة). يُريدك الله أنْ تَنتَظِره بصَبرٍ حتّى يَستجيب لصَلاتِك.   هَل لاحَظت أنّنا نستطيع الانتظار بالرغم من تذمرنا؟ ليس لدينا أيّة مُشكلة في الإنتظار في إدارة المُرور رغم إننا نَشكو ونتذمَّر بشأن سوء الحُكومة وعَدم نِظامها. ولكن الله يَقول: «اصبِر.»   كأطفال نَتلوّى روحيًّا أثناء انتظارنا ليَستَجيب الله صَلاتنا. نتعصَّب ونضطَرِب، نَقفِز ونُريد فعل أيّ شيء. لكن الله يقول: «اصبِر؛ اثْبَت؛ تأمَّلني وأنا أتَصرَّف. لا تتعصَّب ولا تَضطَرِب ولا تُحاول تَولّي زمام الأمور.»   لا تُكَرّر خَطأ إبراهيم في العَهد القَديم أثناء مُحاولَة تَحقيق صلاتك الخاصة. لأنّ هذا يأتي بمُشكلات كثيرة! إذْ قال الله لإبراهيم إنّه يَجعله أبًا لجُمهورٍ كثير. لكن تبقّى مُشكِلَتَين: كان إبراهيم 99 عامًا، ولَمْ يُنجِب. إذْ تأمَّل إبراه