المشاركات

انت تستحق درجه اولى ممتازة

صورة
 ﺍﻣﺮﺃﺓ ﺑﻴﻀﺎﺀ ﺗﺠﻠﺲ ﺑﺠﺎﻧﺐ ﺭﺟﻞ ﺃﺳﻮﺩ بالطائرة.. ﻭﻛﺎﻧﺖ ﻣﺘﻀﺎﻳﻘﺔ ﺟﺪﺍً ﻣﻦ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻮﺿﻊ ، ﻟﺬﻟﻚ ﺍﺳﺘﺪﻋﺖ ﺍﻟﻤﻀﻴﻔﺔ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻟﻬﺎ : ﻣﻦ ﺍﻟﻮﺍﺿﺢ ﺃﻧﻚِ ﻻ ﺗﺮﻳﻦ ﺍﻟﻮﺿﻊ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﻧﺎ ﻓﻴﻪ ، ﻟﻘﺪ ﺃﺟﻠﺴﺘﻤﻮﻧﻲ ﺑﺠﺎﻧﺐ ﺭﺟﻞ ﺃﺳﻮﺩ ، ﻭﺃﻧﺎ ﻻ ﺃﻭﺍﻓﻖ ﺃﻥ ﺃﻛﻮﻥ ﺑﺠﺎﻧﺐ ﺷﺨﺺ ﻣﻘﺮﻑ ﻳﺠﺐ ﺃﻥ ﺗﻮﻓﺮﻭﺍ ﻟﻲ ﻣﻘﻌﺪﺍً ﺑﺪﻳﻼً.  ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻬﺎ ﺍﻟﻤﻀﻴﻔﺔ : ﺍﻫﺪﺋﻲ ﻳﺎ ﺳﻴﺪﺗﻲ ، ﻛﻞ ﺍﻟﻤﻘﺎﻋﺪ ﻓﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺮﺣﻠﺔ ﻣﻤﺘﻠﺌﺔ ﺗﻘﺮﻳﺒﺎً ، ﻟﻜﻦ ﺩﻋﻴﻨﻲ ﺃﺑﺤﺚ ﻋﻦ ﻣﻘﻌﺪٍ ... ﺧﺎﻝٍ ﻏﺎﺑﺖ ﺍﻟﻤﻀﻴﻔﺔ ﻟﻌﺪﺓ ﺩﻗﺎﺋﻖ ﺛﻢﻋﺎﺩﺕ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻟﻬﺎ : ﺳﻴﺪﺗﻲ ، ﻛﻤﺎ ﻗﻠﺖ ﻟﻚِ ، ﻟﻢ ﺃﺟﺪ ﻣﻘﻌﺪﺍً ﻭﺍﺣﺪﺍً ﺧﺎﻟﻴﺎً ﻓﻲ ﻛﻞ ﺍﻟﺪﺭﺟﺔ ﺍﻟﺴﻴﺎﺣﻴﺔ . ﻟﺬﻟﻚ ﺃﺑﻠﻐﺖ ﺍﻟﻜﺎﺑﺘﻦ ﻓﺄﺧﺒﺮﻧﻲ ﺃﻧﻪ ﻻ ﺗﻮﺟﺪ ﺃﻳﻀﺎً ﺃﻱ ﻣﻘﺎﻋﺪ ﺷﺎﻏﺮﺓ ﻓﻲ ﺩﺭﺟﺔ ﺭﺟﺎﻝ ﺍﻷﻋﻤﺎﻝ . ﻟﻜﻦ ﻳﻮﺟﺪ ﻣﻘﻌﺪ ﻭﺍﺣﺪ ﺧﺎﻝ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﺭﺟﺔ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﺍﻟﻤﻤﺘﺎﺯﺓ ﻭﻗﺒﻞ ﺃﻥ ﺗﻘﻮﻝ ﺍﻟﺴﻴﺪﺓ ﺃﻱ ﺷﻲﺀ ، ﺃﻛﻤﻠﺖ ﺍﻟﻤﻀﻴﻔﺔ ﻛﻼﻣﻬﺎ : ﻟﻴﺲ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻌﺘﺎﺩ ﻓﻲ ﺷﺮﻛﺘﻨﺎ ﺃﻥ ﻧﺴﻤﺢ ﻟﺮﺍﻛﺐ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﺭﺟﺔ ﺍﻟﺴﻴﺎﺣﻴﺔ ﺃﻥ ﻳﺠﻠﺲ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﺭﺟﺔ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﺍﻟﻤﻤﺘﺎﺯﺓ . ﻟﻜﻦ ﻭﻓﻘﺎً ﻟﻬﺬﻩ ﺍﻟﻈﺮﻭﻑ ﺍﻻﺳﺘﺜﻨﺎﺋﻴﺔ ﻓﺈﻥ ﺍﻟﻜﺎﺑﺘﻦ ﻳﺸﻌﺮ ﺃﻧﻪ ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﺍﻟﻼﺋﻖ ﺃﻥ ﻧﺮﻏﻢ ﺃﺣﺪﺍً ﺃﻥ ﻳﺠﻠﺲ ﺑﺠﺎﻧﺐ ﺷﺨﺺ ﻣﻘﺮﻑ ﻟﻬﺬﺍ ﺍﻟﺤﺪ ، ﻟﺬﻟﻚ ...  ﻭﺍﻟﺘﻔﺘﺖ ﺍﻟﻤﻀﻴﻔﺔ ﻧﺤﻮ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺍﻷﺳﻮﺩ ﻭﻗﺎﻟﺖ : ﺳﻴﺪﻱ ، ﻫﻞ ﻳﻤﻜﻨﻚ ﺃﻥ ﺗﺤﻤﻞ ﺣﻘﻴﺒﺘﻚ ﺍﻟﻴﺪﻭﻳﺔ ﻭﺗﺘﺒﻌﻨﻲ ، ﻓﻬﻨﺎﻙ ﻣﻘﻌﺪ ﻳﻨﺘﻈﺮﻙ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﺭﺟﺔ ﺍﻷﻭﻟ

كيف تحولت الامطار الى طعام ؟

صورة
 #كيف_تحولت_الأمطار_إلى_طعام؟! "جورج موللر" هو من أعظم الرجال الذين اشتهروأ بأنهم "رجال صلاة ". هذا الرجل أسس ملجأ للأيتام ضم فيه نحو ٢٠٠٠ يتيم. (يحكي هذا الرجل في مذكراته أن عدد المرات التي طلب فيها من الرب أمورًا واستجاب له فيها بطريقة معجزية تزيد على خمسين ألف مرة....!!!). حدث ذات يوم أن مشرفة دار الأيتام جاءت إليه فزعة تشكو له نفاذ خزين الخبز، وسوف يحل مواد الغذاء بعد نصف ساعة وهي تحتاج بصفة عاجلة إلى ألفي رغيف على الأقل... أما جورج فلم ينزعج، بل أمر المشرفة أن تجمع الأطفال الألفين إلى مائدة الطعام وتجعلهم يصلون وهي في وسطهم، ودخل جورج إلى غرفته الخاصة وأخذ يصلي بدموع: " يا رب، ماذا أفعل؟ أنت المسئول الأول عن أولادك، نريد خبزًا لإطعام هؤلاء الأولاد". ومضت دقائق واكفهر الجو وهطلت الأمطار في شبه سيول...! فجاءت إليه المشرفة مهرولة وقالت له: " يا مستر جورج، لقد طلبنا خبزًا، فإذا بالله يظن أننا في حاجة إلى أمطار! ماذا سنفعل؟" فانتهرها المدير، وقال لها: اذهبي وواصلي الصلاة مع الأولاد...  وبعد دقائق إذ بطارق يطرق باب الملجأ بشدة... ما الخبر؟ المطر ا

أعذرى الناس

صورة
قصه واقعية  رانيا ، بنت عندها 25 سنه بتحكى قصتها ... انا رانيا بشتغل مهندسه معماريه فى شركة مقاولات ، يوم الاحد الأسبوع الماضي أضطررت أن  أسافر الي  بور سعيد في  مهمة عمل .. وانا أمام محطة الأتوبيس وجدت شابا شيك جدا ولبق فى الكلام ، أستأذنى بذوق وإحترام وقالى ... - من فضلك يا أنسه ممكن طلب .. وقفت وقولتله بسرعه من فضلك عشان مستعجله .. قالى .. - انا مش من هنا وفلوسى خلصت وبلم فلوس التذكره لبورسعيد ، وواقفه معايا على عشرين جنيه .. وسط كلامه تليفونى رن ، طلعت التليفون بسرعه ارد على المكالمه ، وعملت بإيدى للشاب وقولتله الله يسهلك  وسبته وجريت على الأتوبيس عشان كان هايتحرك بالرغم انه كان بينادي عليا لكن ماردتش عليه عشان عارفهم لما بيلزقوا فى حد مابيسبوهوش غير لما يطلعوا منه فلوس  .. بعد ما ركبت الأتوبيس سرحت مع نفسى وقولت ، ده مستوى الشحاته تطور جدا جدا  .. وأخيراً وصلت بور سعيد وقضيت يومين تبع الشغل وخلاص راجعه بيتنا ، ركبت الأتوبيس لكن من سوء الحظ الأتوبيس عطل وهو لسه فى المحطه ... سالت السواق قولتله هو قدامه كتير ، قالى نص ساعه بالكتير .. أستغليت الوقت وقولت اروح اجيب اكل

كنزى وأمن قصة حقيقية

صورة
                              كنزى وأمن مع اول سونار اكتشفوا انها حامل فى توأم فرح هو وطار من الفرحة لكن الوضع عندها كان مختلف مستقبلها العلمى والعملى كانوا شاغلينها اكتر ومع تانى سونار اكتشفوا انهم ولد وبنت شكر ربنا من كل قلبه وفضلت هى مشغولة بمستقبلها وازاى هتقدر تكمل ماكانش فارق معاها حتى هتسميهم ايه السونار التالت هو الوحيد اللى اخد باله من نظرات الدكتور وقبل ما الدكتور ينطق شاور له من غير مراته ماتاخد بالها انه هيرجع له تانى وبعد ما نزلوا وقبل ما يمشوا اتحجج وطلع تانى الدكتور قال له .. البنت كويسة لكن الولد هيبقى عنده مشكلة محتاجين نعمل شوية تحاليل انا شاكك ان الولد داون سيندروم حس انه داخل على مشكلة كبيرة كان كل همّه رد فعل مراته اتفق هو والدكتور انها ماتعرفش وجه يوم الولادة ابتدت تفوق لقيته بيضحك لها حمد لله على سلامتك جبتى جوز ملايكة يجننوا قالت له سميتهم ايه قال لها البنت .. كنزى والولد .. آمن شاورت له عايزه تشوفهم جاب لها البنت .. فرحت بيها واتحجج ان الولد فى الحضّانة على اخر اليوم شافت ابنها ولقت مستقبلها كله بينهار قدام عينيها

الخياط العجوز

صورة
-الخياط العجوز  عاش خياط عجوز في قرية صغيرة وكان يخيط ملابس غاية في الجمال ويبيعهم بسعر جيّد.. - في يوم من الأيام أتاه فقير من أهل القرية وقال له: أنت تكسب مالًا كثيرًا من أعمالك، لماذا لا تساعد الفقراء في القرية ؟! انظر لجزار القرية الذي لا يملك مالًا كثيرًا ومع ذلك يوزّع كل يوم قطعًا من اللحم المجّانية على الفقراء.. - لم يردّ عليه الخياط وابتسم بهدوء - خرج الفقير منزعجًا من عند الخياط وأشاع في القرية بأنّ الخياط ثري ولكنّه بخيل، فنقموا عليه أهل القرية.. - بعد مدّة مرض الخياط العجوز ولم يعره أحد من أبناء القرية اهتمامًا ومات وحيدًا.. - مرّت الأيّام ولاحظ أهل القرية بأنّ الجزار لم يعد يرسل للفقراء لحمًا مجّانيًا.. - وعندما سألوه عن السبب، قال: بأنّ الخياط العجوز الذي كان يعطيني كل شهر مبلغا من المال لارسل لحمًا للفقراء، ومات فتوقّف ذلك بموته .. قد يسيء بعض الناس بك الظن ، وقد يظنك آخرون أطهر  ، ولن ينفعك هؤلاء ولن يضرك أولئك ، المهم حقيقتك وما يعلمه الله عنك. - لا تحكم على أحد من ظاهر ما تراه منه، فقد يكون في حياته أمورًا أخرى لو علمتها لتغير حكمك عليه..

فرصة للنجاة (قصة جميلة )

صورة
قصة فرصة للنجاة يحكى أن أحد السجناء في عصر لويس الرابع عشر محكوم عليه بالإعدام وكان مسجونا في جناح القلعة ولم يتبق على موعد إعدامه سوى ليله واحده! وفي تلك الليلة فوجئ السجين بباب الزنزانة يُفتح ولويس يدخل عليه مع حرسه ليقول له: أعطيك فرصة إن نجحت في استغلالها فبإمكانك أن تنجو! هناك مخرج موجود في زنزانتك بدون حراسة، إن تمكّنت من العثور عليه يمكنك الخروج، وإن لم تتمكّن فإن الحرّاس سيأتون غدًا مع شروق الشمس لأخذك لتنفيذ حكم الإعدام. غادر الحرّاس الزنزانة مع الإمبراطور بعد أن فكّوا سلاسله وبدأت المحاولات وبدأ يفتّش في الجناح الذي سُجن فيه ولاح له الأمل عندما اكتشف غطاء فتحة مغطّاة بسجادة بالية على الأرض وما أن فتحها حتّى وجدها تؤدّي إلى سلّمً ينزل إلى سرداب سفلي ويليه درج آخر يصعد مرة أخرى وظل يصعد إلى أن بدأ يحس بتسلل نسيم الهواء الخارجي مما بثّ في نفسه الأمل إلى أن وجد نفسه في النهاية في برج القلعة الشاهق والأرض لا يكاد يراها، ضرب بقدمه الحائط وإذا به يحس بالحجر الذي يضع عليه قدمه يتزحزح، فقفز وبدأ يختبر الحجر فوجد بالإمكان تحريكه وما إن أزاحه وإذا به يجد سردابًا ضيّقا لا يكاد يتّس

اعتذار أفعى (قصه)

صورة
حكمة وطريقة الاعتذار  ..... ﻓﻲ ﺃﺣﺪ ﺍﻟﺒﻴﻮﺕ ﺍﻟﺮﻳﻔﻴﺔ ﻛﺎﻥ ﻷﻓﻌﻰ ﺻﻐﺎﺭ ﺗﺤﺖ ﻛﻮﻡ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﺒﻦ ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﺃﺭﺍﺩﺕ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﺍﻟﻌﺠﻮﺯ ﺻﺎﺣﺒﺔ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﺭﻓﻊ ﺍﻟﺘﺒﻦ .... ﻭﺟﺪﺕ ﺻﻐﺎﺭ ﺍﻷﻓﻌﻰ .... ﻓﻤﺎ ﻛﺎﻥ ﻣﻨﻬﺎ ﺇﻻ ﺃﻥ ﺣﻤﻠﺖ ﺍﻟﺼﻐﺎﺭ ﺇﻟﻰ ﻣﻜﺎﻥ ﻗﺮﻳﺐ ﺁﻣﻦ ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﻋﺎﺩﺕ ﺍﻷﻓﻌﻰ ﻭﻟﻢ ﺗﺠﺪ ﺻﻐﺎﺭﻫﺎ ﺟﻦ ﺟﻨﻮﻧﻬﺎ ﻭﺍﺗﺠﻬﺖ ﺻﻮﺏ ﺇﻧﺎﺀ ﺍﻟﺤﻠﻴﺐ .... ﻭﻗﺎﻣﺖ ﺑﻔﺮﺯ ﺳﻤﻬﺎ ﻣﻦ ﺃﻧﻴﺎﺑﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻹﻧﺎﺀ... ﻭﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺑﺤﺜﺖ ﻭ ﻭﺟﺪﺕ ﺻﻐﺎﺭﻫﺎ ﻓﻲ ﻣﻜﺎﻥ ﻗﺮﻳﺐ .... ﻋﺎﺩﺕ ﻭﺭﻣﺖ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻠﻴﺐ ﺛﻢ ﺧﺮﺟﺖ ﻣﻨﻪ .... ﻭﺍﺗﺠﻬﺖ ﺇﻟﻰ ﺭﻣﺎﺩ ﺍﻟﺘﻨﻮﺭ ﻭﺃﺧﺬﺕ ﺗﺘﻘﻠﺐ ﺑﻪ ﻟﻴﻠﺘﺼﻖ ﺍﻟﺮﻣﺎﺩ ﺑﺠﺴﻤﻬﺎ .... ﺛﻢ ﻋﺎﺩﺕ ﻭﺩﺧﻠﺖ ! ﻓﻲ ﺇﻧﺎﺀ ﺍﻟﺤﻠﻴﺐ ﻟﻜﻲ ﺗﻌﻴﺒﻪ ﻭﻻ ﻳﺴﺘﺨﺪﻣﻪ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﺒﻴﺖ .... ﻭﻗﺪ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﺍﻟﻌﺠﻮﺯ ﺗﺮﺍﻗﺐ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻨﻈﺮ ﺍﻟﻌﺠﻴﺐ ﻣﻦ ﺑﻌﻴﺪ .... ..... ﻗﺪ ﻧﺘﺼﺮﻑ ﺃﺣﻴﺎﻧﺎ ﻛﺎﻷﻓﻌﻰ ﻭ ﻧﻠﻘﻲ ﺑﺴﻤﻨﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻵﺧﺮﻳﻦ ،ﻓﻬﻞ ﻳﺎﺗﺮﻯ ﻧﻌﺘﺬﺭ ! ﻣﺜﻠﻤﺎ ﺍﻋﺘﺬﺭﺕ ﻫﺬﻩ ﺍﻷﻓﻌﻰ......!? فقد اعتذرت الافعي بطريقتها ياتري الانسان عنده قدره علي الاعتذار فقد اعتذرت الافعي فهل يعتذر الانسان هل ممكن ان تحمى اخوك الإنسان من سمومك ان كانت فى الكلام او الافعال لا تؤدى احد كن انسان وهذا يكفى !!!!!!! الله محبه   ........ م#منقول