ماذا يتطلب الأمر لتكون حقيقى
ماذا يَتَطلَّب الأمر لتكون حقيقيّ
بقَلَم ريك وارين.
»بِمَ يُزَكِّي الشَّابُّ طَرِيقَهُ؟ بِحِفْظِهِ إِيَّاهُ حَسَبَ كَلاَمِكَ» (مزمور ١١٩: ٩)
في عالم مَهووس بالمَظاهر والشّكليّات، كيف تُحافِظ على حقيقتك بَينما الجَميع مُزّيَفين؟ فليس لديهم استقامَة وفي استعجال ومراوغة ومُخادَعة ولا يحفظون وعودهم.
كيف تُحافِظ على حَقيقتك؟
ثمّة طَريقَة واحِدة فقط: عليك أنْ تَهتم برضى الله أكثر مِن النّاس. إنّها الطَريقَة الوحيدَة الّتي تصير بها إنسانٌ يتحلّى بالاستقامَة. لأنّك كُلّما اهتممت برأي الله، كُلّما فعلت الصواب. وكُلّما اهتَممت برأي الناس، غالبًا تَرتَكِب الخطأ.
يَقول مَزمور ١١٩: ٩، «بِمَ يُزَكِّي الشَّابُّ طَرِيقَهُ؟ بِحِفْظِهِ إِيَّاهُ حَسَبَ كَلاَمِكَ.»
قراءة الكِتاب المُقدّس تجعلك تَعرِف ما يُرضي الله. فعليك أنْ تَلهَج في الكَلِمَة. وإنْ لَمْ تَفعل، لَنْ تَكون لديك القوّة والقُدرَة على الحياة باستقامَة.
سأكون غَريب الأطوار إذا لَمْ أقضي وقتًا يوميًّا مَع الله وكلمته وألتَزِم به؛ أُلاحِظ هذا شخصيًّا والآخرون أيضًا. ولَنْ يَكون لي أيّ قُدرة روحيّة لشرح كَلمة الله لكم بوضوح إنْ لَمْ أتواصَل مَع الله في كلمته؛ ولَنْ استَطيع العيش باستقامَة.
الاستقامة تتطلَّب قوّة روحيّة؛ لأن الصواب غالبًا لا يُعجِب الجَميع. ستنهك مُحاولًا فعل الصّواب وتَكون حَقيقيًّا وتحافظ على المحفزات الصحيحة؛ لكن عليك أنْ تَكون مُستَعدًّا ومُنتعشًا.
هذا بقراءة ودِراسَة كَلِمَة الله.
للمُناقَشَة
كيف تَمنَحك قراءة الكَلِمَة القوّةَ؟
لماذا مِن المُهمّ أنْ تَحفَظ النُّصوص الكِتابيّة؟
اذكُر بَعض وعود الله الكِتابيّة والّتي تُشَجّعك عندما تَحتاج اتخاذ القرار الصائب والّذي لا يَتَّفِق عليه الجَميع؟
بقَلَم ريك وارين.
»بِمَ يُزَكِّي الشَّابُّ طَرِيقَهُ؟ بِحِفْظِهِ إِيَّاهُ حَسَبَ كَلاَمِكَ» (مزمور ١١٩: ٩)
في عالم مَهووس بالمَظاهر والشّكليّات، كيف تُحافِظ على حقيقتك بَينما الجَميع مُزّيَفين؟ فليس لديهم استقامَة وفي استعجال ومراوغة ومُخادَعة ولا يحفظون وعودهم.
كيف تُحافِظ على حَقيقتك؟
ثمّة طَريقَة واحِدة فقط: عليك أنْ تَهتم برضى الله أكثر مِن النّاس. إنّها الطَريقَة الوحيدَة الّتي تصير بها إنسانٌ يتحلّى بالاستقامَة. لأنّك كُلّما اهتممت برأي الله، كُلّما فعلت الصواب. وكُلّما اهتَممت برأي الناس، غالبًا تَرتَكِب الخطأ.
يَقول مَزمور ١١٩: ٩، «بِمَ يُزَكِّي الشَّابُّ طَرِيقَهُ؟ بِحِفْظِهِ إِيَّاهُ حَسَبَ كَلاَمِكَ.»
قراءة الكِتاب المُقدّس تجعلك تَعرِف ما يُرضي الله. فعليك أنْ تَلهَج في الكَلِمَة. وإنْ لَمْ تَفعل، لَنْ تَكون لديك القوّة والقُدرَة على الحياة باستقامَة.
سأكون غَريب الأطوار إذا لَمْ أقضي وقتًا يوميًّا مَع الله وكلمته وألتَزِم به؛ أُلاحِظ هذا شخصيًّا والآخرون أيضًا. ولَنْ يَكون لي أيّ قُدرة روحيّة لشرح كَلمة الله لكم بوضوح إنْ لَمْ أتواصَل مَع الله في كلمته؛ ولَنْ استَطيع العيش باستقامَة.
الاستقامة تتطلَّب قوّة روحيّة؛ لأن الصواب غالبًا لا يُعجِب الجَميع. ستنهك مُحاولًا فعل الصّواب وتَكون حَقيقيًّا وتحافظ على المحفزات الصحيحة؛ لكن عليك أنْ تَكون مُستَعدًّا ومُنتعشًا.
هذا بقراءة ودِراسَة كَلِمَة الله.
للمُناقَشَة
كيف تَمنَحك قراءة الكَلِمَة القوّةَ؟
لماذا مِن المُهمّ أنْ تَحفَظ النُّصوص الكِتابيّة؟
اذكُر بَعض وعود الله الكِتابيّة والّتي تُشَجّعك عندما تَحتاج اتخاذ القرار الصائب والّذي لا يَتَّفِق عليه الجَميع؟
تعليقات
إرسال تعليق